القطاع يعد رافعة قيمه الاستثمارات المضافه الكلية للقطاع الزراعي في المجتمع بشكل عام ، وبالضروره للمجموعه في ظل أعتماد أستراتيجيه تكامل المجالات ، ولم تكتفي المجموعه ان تكون سياستها هو تحقيق الأنتاج وفق المعدلات التشغيليه ، ولكنها تستهدف توطين تطوير السلالات الأعلي انتاجيه وخاصه في المواشي والأغنام في الصعيد لتعظيم الربحيه وضمان تحقيق عائد أقتصادي للقطاع الزراعي ككل حيث انه الترس الرئيسي في تكامل أنشطه المجموعه فهو وحده القادر علي تحويل المنتجات الثانويه في القطاعات الأنتاجيه وفواقد التشغيل وبالتالي تحسين أقتصادياتها إلي لحوم وألبان وجلود وبيض ، وأيضا القاعده الأنتاجيه ونقطه البدايه في تحويل علاقه المجموعه مع العملاء " من قطاع أعمال إلي قطاع أعمال " إلي العلاقه " من قطاع الأعمال إلي المستهلك النهائي "
و لا يقتصر تكامل القطاع مع القطاعات الأخري بل تتكامل المجالات الداخليه داخل القطاع فعلي سبيل المثال يستهدف القطاع الداجني تكامل الأمهات والمفرخات ومن ثم المجازر والتصنيع في الصعيد
وفي هذا الأطار يعد القطاع ترجمه مسؤليه المجموعه الأجتماعيه فهو أهم محاور التنميه المستدامه ، وأيضا هو الذراع الرئيسي للشركه في التوسع وتثبيت القواعد الخارجيه بتحمل مسؤليتنا الأجتماعيه ليس فقط نحو البلد الأم بل في اي بلد او منطقه نتواجد فيها ، تلك القواعد المسؤؤله لاحقا عن استكشاف مناطق التطوير والتوسع خارجيا أنتاجيا وتجاريا في أطار من الصفقات المتكافئه
وتتعدد مجالات القطاع والتي تتمثل في